Contents
ما هو سرطان الجلد ؟
سرطان الجلد هو أحد أنواع السرطان التي تندر نسبة الوفاه عند الإصابة بها، وهو نمو غير طبيعي في إحدى خلايا طبقات الجلد الثلاث،
طبقات الجلد
يتكون الجلد من ثلاث طبقات متراكبة وهي:
الطبقة الخارجية الرقيقة
و تسمى بالطبقة الواضحة، والنوع السرطاني الذي يصيبها يسمى سرطان الخلايا الحرشفية (Squamous cell carcinoma): ويمكن أن يتفاوت في الشدة. وغالباً ما يحدث في المناطق التي تتعرض للشمس بشكل متكرر
هذا النوع يمكن معالجته بسهولة نسبيًا إنْ تم الكشف عنه في مراحله المبكرة، لكنه يميل إلى الانتشار والتفشي في الجسم بسرعة أكبر من سرطان الخلايا القاعدية.
أعراض سرطان الخلايا الحرشفية
يظهر سرطان حرشفية الخلايا عادةً بإحدى الصورتين الآتيتين:
- كتلة صغيرة وصلبة لونها أحمر تظهر على الوجه، أو على الشفتين، أو الأذنين، أو مؤخرة الرقبة، أو كفّتيّ اليدين..
- ندبة مسطحة مغطاة بالقشرة تظهر على الوجه، أو الأذنين، أو مؤخرة الرقبة، أو الذراعين، أو راحتيّ اليدين.
- يظهر سرطان حرشفية الخلايا عادةً بإحدى الصورتين الآتيتين:
- كتلة صغيرة وصلبة لونها أحمر تظهر على الوجه، أو على الشفتين، أو الأذنين، أو مؤخرة الرقبة، أو كفّتيّ اليدين..
- ندبة مسطحة مغطاة بالقشرة تظهر على الوجه، أو الأذنين، أو مؤخرة الرقبة، أو الذراعين، أو راحتيّ اليدين.
- الطبقة المتوسطة
- وتسمى الطبقة الحاجزة، والنوع السرطاني الذي يصيبها يسمى سرطان الخلايا البازلية (Basal cell carcinoma): وهو النوع الأكثر شيوعًا من سرطان الجلد، ويمكن أن يكون بطيئ النمو وينتشر ببطء.
- أعراض سرطان الجلد في الخلايا القاعدية:
- هذا هو النوع الأكثر انتشارًا من بين أنواع سرطان الجلد، وهو في الوقت نفسه النوع الأكثر سهولة للمعالجة نسبيًا والأقل تفشياً في الجسم.
- يظهر سرطان الخلايا القاعدية عادةً بإحدى الصورتين الآتيتين
الطبقة المتوسطة
وتسمى الطبقة الحاجزة، والنوع السرطاني الذي يصيبها يسمى سرطان الخلايا البازلية (Basal cell carcinoma): وهو النوع الأكثر شيوعًا من سرطان الجلد، ويمكن أن يكون بطيئ النمو وينتشر ببطء.
إقرأ أيضا:علاج قشرة الشعر؛10 طرق طبيعية للقضاء عليها نهائياًأعراض سرطان الجلد في الخلايا القاعدية:
هذا هو النوع الأكثر انتشارًا من بين أنواع سرطان الجلد، وهو في الوقت نفسه النوع الأكثر سهولة للمعالجة نسبيًا والأقل تفشياً في الجسم.
يظهر سرطان الخلايا القاعدية عادةً بإحدى الصورتين الآتيتين:
- نتوء على شكل لؤلؤة، أو بما يشبه الشمع الذي يظهر على الوجه، أو الأذنين، أو مؤخرة العنق.
- ندبة منبسطة بلون الجلد، أو بلون بني كلون الندبة التي تظهر على الصدر أو الظهر.
الطبقة الداخلية
التي تسمى الطبقة الحدودية، ونوعها السرطاني يسمى سرطان الجلد الأسود (Melanoma): يبدأ في خلايا الميلانين التي تعطي الجلد لونه ويمكن أن يكون خطيراً وينتشر بسرعة.
أعراض الورم الميلانينيّ
الميلانوم هو نوع من أنواع سرطان الجلد الأكثر خطورة، وهو مسؤول عن الجزء الأكبر من الوفيات الناتجة عن الإصابة بمرض سرطان الجلد، الميلانوما يمكن أن يظهر ويتطور في أي مكان في الجسم، ويظهر الميلانوم عادةً على الأنف، أو الرأس، أو الرقبة عند الرجال، بينما يظهر هذا النوع من السرطان لدى النساء غالبًا على الذراعين أو الساقين.
إقرأ أيضا:علاج قشرة الشعر؛10 طرق طبيعية للقضاء عليها نهائياًعلامات التنبيه التي تنذر بخطر الميلانوم تشمل ما يأتي:
- بقعة كبيرة بنية اللون فيها نقاط صغيرة اللون يمكن أن تظهر في أي مكان على الجسم.
- شامة بسيطة قد تكون موجودة من قبل في أي مكان على الجسم، يتغير لونها، أو حجمها، أو ملمسها، أو تصبح نازفة.
- جرح صغير حدوده غير واضحة. ذو نقاط حمراء، أو بيضاء، أو زرقاء مسودّة، تظهر على الأنف أو الأطراف.
- درنات لامعة وصلبة على شكل قبة، يمكن أن تكون في أي مكان على الجسم.
- جروح داكنة تظهر على راحتيّ اليدين، أو كفتيّ القدمين، أو أطراف الأصابع وأصابع القدمين، أو على الأغشية المخاطية في الفم والأنف، والمهبل وفتحة الشرج.
هنالك ندوب قبل سرطانية مثل التقرن السَفْعِيّ (Actinic keratosis) قد تتطور إلى سرطان الجلد الخبيث من نوع ساركومة، التقرن السَفْعِيّ يظهر بشكل يشبه نوعًا من الرقع الخشنة المكسوّة بقِشرة بلون بني أو وردي داكن، وهي تظهر عادةً وبالأساس في الوجه والأذنين، وأسفل الساقين، واليدين لدى الأشخاص ذوي البشرة الفاتحة التي تضررت من أشعة الشمس.
ليس كل التغيرات التي تحصل في الجلد هي تغيرات سرطانية. السبيل الوحيد للتأكد من ذلك هو فحص الجلد من قبل الطبيب المعالج، أو طبيب الأمراض الجلدية.
إقرأ أيضا:علاج قشرة الشعر؛10 طرق طبيعية للقضاء عليها نهائياًعوامل الإصابة بسرطان الجلد
تكثر عوامل الإصابة بسرطان الجلد وعلى رأسها خلل في وظائف الحمض النووي الريبوزي وذلك لأن خلايا الجلد تنمو وتتكاثر بنظام دقيق،و تقوم الخلايا الجديدة بطرد تلك القديمة إلى سطح الجلد حيث تموت وتتساقط. والمسئول عن هذه العملية، وكل العمليات البيولوجية في الجسم هو الحمض النووي وأي خلل في وظائفه يؤدي إلى نمو الخلايا بشكل غير منتظم فتتراكم الخلايا الجديدة، وتكثر مكونةً خلايا سرطانية.
التعرض للأشعة فوق البنفسجية عامل من عوامل إضعاف الحمض النووي الريبوزي، وضعف جهاز المناعة؛ نتيجة استخدام الأدوية المثبطة للمناعة، أو الإصابة بأمراض تضعف المناعة، مثل عدوى فيروس نقص المناعة البشرية (الإيدز)، أو السرطان.
التعرض للعلاج الإشعاعي.
عوامل أخرى تزيد من خطر الإصابة بسرطان الجلد:
- لون البشرة الفاتح.
- الإصابة بحروق الشمس.
- التعرض غير الضروري لأشعة الشمس.
- المناطق المشمسة جدًا.
- الشامات
- التعرض للمواد الكيميائية السامة، مثل الزرنيخ والهيدروكربونات.
- تاريخ عائلي من الإصابة بمرض سرطان الجلد.
- تاريخ شخصي من الإصابة بمرض سرطان الجلد.
- الجلد الحسّاس.
- التعرض لعوامل خطر بيئية.
- العمر.
كيفية تشخيص سرطان الجلد؟
يبدأ تشخيص سرطان الجلد من خلال أخذ تاريخ مرضي، ومعرفة شكوى المريض، ثم الفحص السريري للجلد؛ لمعرفة التغيرات التي طرأت عليه.
إذا كان التغير في الخلايا القاعدية أو الحرشفية فإنها لا تنتشر ولذا يكون أخذ عينة منها وإرسالها إلى المختبر كافياً لتحديد نوع المرض ودرجته .
لكن إن كان التغير في الخلايا الميلانينية فهذا يتطلب المزيد من الإجراءات للكشف المبكر عنه مثل إجراء بعض الأشعات على العقد الليمفاوية؛ لمعرفة ما إذا كان الورم قد إنتشر إلى أماكن أخرى وتحديدها.
مضاعفات سرطان الجلد:
قد يؤدي سرطان الجلد إلى الإصابة بمضاعفات، منها:
- عدوى ثانوية: يؤثر السرطان على طبقات الجلد التي تحميه من العدوى؛ لذلك قد يؤدي إلى الإصابة بعدوى بكتيرية تظهر في شكل بثور، أو حدوث التهاب النسيج الخلوي.
- الوذمة اللمفية: تعد الوذمة اللمفية من مضاعفات سرطان الجلد، ويمكن أن تحدث نتيجة تلف العقدة أو الأوعية اللمفاوية في منطقة ما من الجسم، أو نتيجة استئصال عقدة ليمفاوية في العلاج الجراحي.
- انتقال السرطان إلى أجزاء أخرى: تتضمن خطورة سرطان الجلد الخبيث احتمالية انتقاله إلى مناطق أخرى من الجسم، مثل العقد الليمفاوية، أو العظام، أو الرئتين، أو الكبد، أو المخ.
- عودة وتكرار سرطان الجلد: قد تعاود أورام الجلد الظهور سواء في نفس المكان، أو في مناطق أخرى من الجلد.
- حدوث تشوهات مكان الورم: قد يحدث تندب أو تشوه في الجلد مكان الورم بعد إزالته خاصة في حالة الأورام الكبيرة
- القلق والاكتئاب: لا تقتصر مخاطر سرطان الجلد على المشاكل الجسدية، بل قد يؤثر أيضًا على الصحة النفسية للمريض؛ لما يسببه من تشوهات في الشكل أحيانًا.
علاج سرطان الجلد
علاج سرطان الجلد والجروح قبل السرطانية والتي تسمى أيضًا التقْرن السَفْعِي يختلف تبعًا لحجم الورم، ونوعه، وعمقه، وموقعه.
في معظم الحالات يتم علاج سرطان الجلد من خلال إزالة الخلايا الشاذة أو تدميرها بواسطة العلاج الدوائي الموضعي، وفي معظم الحالات يتطلب علاج سرطان الجلد إجراء تخدير موضعي فقط كما يمكن تنفيذ علاج سرطان الجلد في العيادات الخارجية.
قد لا يتطلب الأمر أحيانًا أي علاج إضافي على الخزعة التي يتم بواسطتها إزالة الورم بكامله، إما إذا استلزمت الحالة علاجًا إضافيًا فالإمكانيات قد تتضمن ما يأتي:
الكشط والتجفيف الكهربائي: ينطوي هذا العلاج على إزالة الورم بالمكشط ثم كي الحواف للقضاء على أي خلايا سرطانية متبقية.
العلاج بالتبريد: يتم فيه استخدام النيتروجين السائل لتدمير الورم وإزالته..
العلاج الموضعي: يمكن أن توصف الأدوية التي تحفز جهاز المناعة أو الأدوية الكيماوية الموضعية في صورة جل أو كريم لعلاج سرطان الجلد.
الاستئصال الجراحيّ: تستخدم الجراحة لاستئصال آفة السرطان وجزء من الجلد السليم المحيط بها، أو إزالة الورم ثم إزالة الحواف تدريجيًا مع فحص النسيج تحت المجهر حتى الوصول إلى الطبقة الخالية من الخلايا السرطانية.
علاج سرطان الجلد بالليزر
عملية جراحية مِجهريّة
العلاج الإشعاعي. يَستخدِم العلاج الإشعاعي أشعة عالية القدرة، مثل الأشعة السينية، لقتل الخلايا السرطانية. قد يُصبِحُ العِلاج الإشعاعي خِيارًا إذا ما لمْ تكنْ هناك إمكانية لإزالة السرطان بالكامل أثناء الجراحة.
العلاج الكيميائي. تُستخدَم العقاقير في العلاج الكيميائي لقتْل الخلايا السَّرطانية. يُمكِن وضْع الكريمات أو الدَّهانات التي تحتوي على عوامل مُضادَّة للسرطان على الجِلد مُباشرة، في حالة السرطانات المُقتَصِرة على الطبقَةِ العُلوية من البَشرة. يُمكن استِخدام العلاج الكيميائي الشامل لمُعالَجة السرطانات التي امتدَّت إلى أجزاءٍ أخرى من الجسم.
العلاج الضوئي الديناميكي. يُدمِّر هذا العلاج خلايا سرطان الجِلد باستِخدام مَزيجٍ من أشعَّةِ الليزر والعقاقير، والتي تجعل خلايا السرطان حسَّاسَةً للضوء
العلاج الحيوي. يَستخدِم العلاج الحَيوي جهازَكَ المَناعي لقتْل خلايا السَّرطان.
الوقاية من السرطان
قديماً قالوا ” الوقاية خير من العلاج“
يمكن الوقاية من معظم حالات سرطان الجلد، ومنعها من خلال اتباع الإرشادات الآتية:
تجنب التعرض لأشعة الشمس والأشعة فوق البنفسجية ما بين الساعة العاشرة صباحًا حتى الساعة الرابعة بعد الظهر.
ارتداء ملابس واقية من أشعة الشمس وجعلها على أكثر الأماكن ظهوراً أو تعرضاً للشمس..
رفع الوعي بشأن الأدوية التي تزيد من الحساسية لأشعة الشمس.
إجراء فحوصات للجلد في أوقات متقاربة، وإخبار الطبيب عند وجود تغييرات..
الحرص على تنفيذ فحوصات منتظمة للجلد في العيادة..
الاهتمام باستخدام مرهم واقٍ من أشعة الشمس في كل أيام السنة..
لتحقيق أقصى درجة من الحماية والوقاية ينبغي دهن المرهم الواقي من أشعة الشمس قبل حوالي 20 دقيقة حتى نصف ساعة من التعرض لأشعة الشمس، ثم إعادة دهن المرهم كل ساعتين على مدار اليوم، كما ينبغي الحرص على دهن المرهم مرة أخرى بعد الدخول إلى الماء وبعد القيام بنشاط جسدي.
ينبغي الحرص أيضًا على دهن الأطفال الصغار بمرهم واق من أشعة الشمس قبل أن يخرجوا إلى الهواء الطلق، والحرص على تعليم الأطفال والمراهقين كيفية استخدام المرهم الواقي من أشعة الشمس لحماية أنفسهم.
أهمية الكشف المبكر عن سرطان الجلد
الكشف المبكر عن سرطان الجلد يعتبر أمرًا مهمًا لعدة أسباب::
1_زيادة فرص الشفاء: يعتبر سرطان الجلد من الأمراض التي يمكن علاجها بنجاح إذا تم اكتشافها في مراحلها المبكرة. فعندما يتم اكتشاف السرطان في مراحله المبكرة، يكون من الممكن إجراء عمليات جراحية بسيطة لإزالة الأورام بدون الحاجة لعلاجات كيميائية أو إشعاعية مكثفة. هذا يعني زيادة فرص الشفاء وتحسين نوعية الحياة للمرضى.
2_تجنب الانتشار: في حالة تأخر الكشف عن سرطان الجلد وسماحه بالتطور والانتشار، يمكن أن يؤدي إلى مضاعفات خطيرة وتأثيرات سلبية على الصحة العامة. قد ينتشر السرطان إلى أجزاء أخرى من الجسم، ويؤثر على الأعضاء الحيوية، مما يزيد من صعوبة علاجه ويقلل من فرص الشفاء.
3_تقليل المخاطر: يمكن للكشف المبكر عن سرطان الجلد أن يساعد في تقليل المخاطر المستقبلية. عندما يتم تحديد الأشخاص الذين لديهم نقاط ضعف أو عوامل خطر للإصابة بسرطان الجلد، يمكن أن يتم توجيههم إلى اتخاذ إجراءات وقائية مثل استخدام واقيات الشمس وتجنب التعرض المفرط لأشعة الشمس، والفحص الدوري لتقييم أي تغيرات محتملة في الجلد.
لذا، الكشف المبكر عن سرطان الجلد يلعب دورًا حاسمًا في تحسين نتائج العلاج. والحد من تأثيراته السلبية على الصحة. من الضروري القيام بفحوصات دورية للجلد والتوجه إلى الطبيب في حالة وجود أي تغيرات مريبة في البقع، أو الشامات على الجلد.
النظام الغذائي للحد من السرطان
تلعب الأنماط الغذائية دورًا هامًا في الوقاية من السرطان. على الرغم من أنه لا يوجد نظام غذائي معين يمكنه ضمان الحماية المطلقة من السرطان، إلا أن تبني نمط غذائي صحي يمكن أن يقلل من خطر الإصابة به.
فيما يلي بعض الأنماط الغذائية التي قد تكون لها أهمية في تقليل خطر الإصابة بالسرطان:
الغذائي الغني بالفواكه والخضروات: ينصح بتناول مجموعة متنوعة من الفواكه والخضروات الطازجة، حيث تحتوي على مضادات الأكسدة والألياف التي تساهم في حماية الخلايا من التلف الجيني وتقليل خطر الإصابة بالسرطان.
الحبوب الكاملة: يفضل استبدال المنتجات المكررة والمكررة بالحبوب الكاملة مثل الشوفان والحبوب الكاملة، حيث تحتوي على فيتامينات، ومعادن، وألياف قد تساعد في الحماية من بعض أنواع السرطان.
البروتين النباتي: يمكن التركيز على تناول المصادر النباتية للبروتين مثل البقوليات والمكسرات والحبوب الكاملة، بدلاً من الاعتماد بشكل كبير على اللحوم الحمراء والمصنعة. قد تقلل الحمية النباتية من خطر الإصابة ببعض أنواع السرطان مثل سرطان القولون.
الحد من استهلاك الأطعمة المصنعة والمعالجة: يُفضل تجنب الأطعمة المعالجة والمصنعة التي قد تحتوي على مواد كيميائية مضافة ومواد حافظة قد تكون مرتبطة بزيادة خطر الإصابة بالسرطان.
الحد من الدهون المشبعة والمشتقة من الحيوانات: يُفضل تقليل استهلاك الدهون المشبعة، والدهون المشتقة من الحيوانات مثل الزبدة والسمنة واللحوم الدهنية. يُفضل استخدام الزيوت النباتية الصحية مثل زيت الزيتون وزيت الكانولا.
بالإضافة إلى النظام الغذائي، ينبغي الامتناع عن التدخين، وممارسة النشاط البدني بانتظام، والحفاظ على وزن صحي.
يجب مراجعة الطبيب المختص للحصول على نصائح مخصصة وشاملة للوقاية من السرطان استنادًا إلى العوامل الشخصية.